إنها تبدو حزينةً بعض الشيء
وإنها لا تُريد أحدًا أن يطرق باب غرفتها
وتقول , عفوًا , وتصرخُ دائمًا :
" الطائر المبتل الذي ينقر أمام النافذة كيف لي أن أطعمه؟ "
وحين الحنين!
أسمعها تأنّ , وأسمع اصوات بعض الطيور
وأسمعها تضحك , وحينًا تبكي
وأسمعها تقول :الأبواب التي تقرع من يقوم ليفتحها؟
و إذا لم تكوني أنت
فمن تراني أنتظر!!
فمن تراني أنتظر
الآن - 9.20 ص / الأحد
وإنها لا تُريد أحدًا أن يطرق باب غرفتها
وتقول , عفوًا , وتصرخُ دائمًا :
" الطائر المبتل الذي ينقر أمام النافذة كيف لي أن أطعمه؟ "
وحين الحنين!
أسمعها تأنّ , وأسمع اصوات بعض الطيور
وأسمعها تضحك , وحينًا تبكي
وأسمعها تقول :الأبواب التي تقرع من يقوم ليفتحها؟
و إذا لم تكوني أنت
فمن تراني أنتظر!!
فمن تراني أنتظر
الآن - 9.20 ص / الأحد
0 التعليقات:
إرسال تعليق